أهمية اليوم العالمي للزهايمر، مرض الزهايمر هو من الأمراض التي تم اكتشافها في سنة ألف وتسعمائة وستة على يد دكتور ألمانى بعدما توفت امرأة يشرف عليها بمرض عقلي غريب، فهو واحد من أشهر أنواع مرض الخرف شهرة التي توقف حياة الفرد ولا يمكنه استكمالها بطريقة طبيعية.
أهمية اليوم العالمي للزهايمر
لإقامة اليوم العالمي للزهايمر في الواحد والعشرون من شهر سبتمبر الكثير من الأهمية ومن أهمها:
- يتم توحيد كل دول العالم لمحاربة مرض العقلي الخطير الزهايمر.
- يزيد في وعي الأفراد في المجتمعات عن المرض وكيفية القيام بالتعامل معه.
- يساعد على تفسير كال المفاهيم الخاطئة التي يتم من خلالها فهم الاضطرابات العصبية.
- توفير الكثير من الخدمات التي يتم تقديمها لمرضي الزهايمر.
- عمل العديد من الورش التي يتم من خلالها التعرف على تحديات المرض ومواجهتها.
عوامل خطورة مرض الزهايمر
من أهم عوامل الخطورة ما يلي:
- كلما زاد عمر الفرد كلما كانت فرصة اصابته بالزهايمر أكبر.
- الجينات النادرة التي يمتلكها بعض الأفراد الذي تجعلهم عرضه للإصابة بالزهايمر.
- الوراثة.
- النوع حيث أن المرأة تكون أكثر عرضه للإصابة بالزهايمر من الرجال.
- الإصابة في الرأس.
- زيادة ضغط الدم.
- زيادة نسبة الكوليسترول.
- قلة النشاطات الاجتماعية التي يقوم بها الفرد.
أهمية اليوم العالمي للزهايمر، من خلال مقالنا تعرفنا على أهم المعلومات التي تخص أهمية اليوم العالمي للزهايمر، وأيضا تعرفنا على عوامل خطورة مرض الزهايمر.