شبل قطر السيرة الذاتية، هناك العديد من الشخصيات البارزة التي تتواجد في كافة أنحاء الوطن العربي حيث أنه يوجد العديد من الناشطين الذين ينشطون بشكل كبير على منصات التواصل الإجتماعي ويقومون بمشاركة يومياتهم على السوشيال ميديا مع متابعيهم على كافة حساباتهم على السوشيال ميديا، حيث أن شبل قطر يعتبر من أبرز وأشهر الشخصيات التي برزت على منصات الاجتماعي في الفترة الحالية وتمكن من تحقيق شهرة واسعة في جميع أنحاء الوطن العربي، فمن خلال موقع مختصر سوف نتعرف على شبل قطر السيرة الذاتية.
شبل قطر السيرة الذاتية
شبل قطر هو ناصر بخيت الأبقار الذي يعتبر من أشهر وأبرز الشخصيات التي تتواجد في كافة أنحاء العالم العربي، حيث أن شبل قطر يحمل الجنسية القطرية وولد فيها وعاش فيها طوال حياته فـ تمكن من الوصول إلى الشهرة بشكل سريع وعن طريق الصدفة بعدما تمكنت فتاة من تصويره ونشر مقطع من الفيديو له على منصات التواصل الاجتماعي وكان يقول القصائد الشعرية التي لاقت شهرة واسعة وكبيرة حول العالم العربي على منصات التواصل الإجتماعي، حيث أن هذا المقطع حاز على إعجاب الملايين من الناس سواء في قطر أو في خارجها من كافة أرجاء الوطن العربي كله وحصل على نسبة عالية جدًا من المشاهدات وصلت إلى ملايين المشاهدات، حيث أن هناك العديد من القنوات والبرامج التلفزيونية التي سعت جاهدة بأن تقوم بإجراء مقابلة شخصية معه وأصبح شخص مشهور جدًا ومعروف في كافة أنحاء الوطن العربي بعدما كان مجهول ولا يعلم أي أحد عنه أي شيء، يبلغ شبل قطر من العمر فقط 18 عامًا فهو من مواليد عام 2004 فهو مشهور بإلقاء القصائد بطريقة جميلة ومشهور أيضًا بتشجيع نادي الرياض القطري الذي يعتبر من أشهر وأبرز الأندية التي تتواجد في الوطن العربي وفي قطر بشكل خاص.
القصيدة التي اشتهر من خلالها شبل قطر كلمات
يعتبر شبل قطر من أبرز وأهم الشخصيات التي تتواجد في وقتنا الحالي في الوطن العربي حيث أنه اشتهر من خلال إلقائه للقصائد بطريقة جميلة، حيث أن القصيدة التي اشتهر من خلالها شبل قطر جاءت كلماتها على النحو التالي:
أقُولُ لِدارٍ دَهْرُها لا يُسالمُ وموتٍ بأسواقِ النفوسِ يساومُ
وأوجه قتلى زَيَّنتها المباسمُ على قدر أهل العزم تأتي العزائمُ
وتأتي على قدر الكرام المكارمُأتَتْنا ليالٍ ليسَ يُحفظُ جارُها ونارُ أسىً نارُ الجحيمِ شَرارُها
يُفرقُ ما بينَ الرجالِ اختبارُها وتَعْظُمُ في عين الصغير صغارُها
وتصغر في عين العظيم العظائمُوطافَ أبونا الخِضْرُ يُنذر قومهُ فما كان أقسى قلبهم وأصمَّهُ
وقالوا له هُزءاً يريدون ذَّمهُ يُكلف سيف الدولة الجيشَ همَّهُ
وتعجزُ عن ذاك الجيوش الخضارمُوفي الصدر خضرٌ لا يشكُّ بحدسه يقولُ , إذ قال الزمان بعكسهِ
على غدهِ فرضُ استشارةِ أمسهِ ويَطْلُبُ عند الناس ما عند نفسهِ
وذلك ما لا تدَّعيه الضراغمُوغزلانِ جَوِّ قد شَغَفنَ بَراحَهُ رأى حَرماً صيادُها فاستباحهُ
تَخَيَّر من سِرب الصِّغار مِلاحهُ يفدِّي أتمُّ الطير عمراً سلاحهُ
نسور الملا أحداثها والقشاعمُفقلت لها للموت بالموتِ غالبي فبعض المنايا عصمة في النوائبِ
به اعتصمت عُليا لؤيِّ بن غالبِ وما ضَرَّها خلقُ بغير مخالبِ
وقد خُلقت أسيافُه والقوائمُبه عصمت نفسُ الحسين حُسيْنَها قليلةُ عونٍ أصبح الموت عَونها
ويا قلعةَ حاولتُ بالموت صَونها هل الحدثُ الحمراءُ تعرف لونها
وتعلمُ أيُّ الساقين الغمائمُوقلعتُنا أمُ الزمان بطوله تَبَنَّتهُ طِفلا عاثرا بحجوله
تغرب عنها ثم عاد بغوله سقتها الغمام الغُزُّ قبل نزوله
فلما دنا منها سقتها الجماجمُوقلعتُنا في مُلتقى اليأسِ والمُنى وقلعتُنا أنتم وقلعتُنا أنا
بناها بنُ عبدِ اللهِ حِصنا وموطنا بناها فأعلى والقَنَا يَقرعُ القَنا
وموجُ المنايا حولها مُتلاطمُغدت مهرةً تصحو البلادُ إذا صحتْ إذا كتبتْ فهو الكتابُ وإن محتْ
وإن خاطبتْ هذا الزمان توقَّحتْ وكان بها مثلُ الجنونِ فأصبحتْ
ومن جثث القتلى عليها تمائمُفأين رسولَ الله ما قد وعدتها وعوداً كرايات الفتوح مددتها
وكنت إذا ما الناس ضاعت عددتها طريدةَ دهرٍ ساقها فرددتها
على الدين بالخطي والدهر راغمُوكم أملٍ مثل السيوف شحذتَهُ وكم أملٍ مثلَ الزؤان نبذتَهُ
وكم أملٍ حصنته وأعذتَهُ تُفيتُ الليالي كل شيء أحذتهٌ
وهنَّ لما يأخذنَ منكَ غوارمُفيا مُربكَ الأيام كهلاً ويافعا ويا غازلاً ضحكَ الوليد شرائعا
محمدُ أدركنا إذا كنت سامعا اذا كان ما تنويه فعلاً مضارعا
مضى قبل أن تُلقى عليه الجوازمُأتذكُرُ دارا أنت أعطيتها اسمها وشيَّدتها في منبت النخل والمها
أباها رسولَ الله كنتَ وأمها فكيف تُرجي الرومُ والروسُ هدمها
وذا الطعنُ آساسٌ لها ودعائمُلياليكَ أيدٍ والليالي جرائمُ وأمتكَ الطفل الذي أنتَ رائمُ
وكم صُنتها والعادياتُ عوارمُ وقد حاكموها والمنايا حواكمُ
فما ماتَ مظلومٌ ولا عاش ظالمُمحمدُ قد عاد العدى فاسمعنهم أجَنُّوا ظلاما والظلامُ أجنَّهم
غُزاة بُغاة أخلف الله ظنهم أتوكَ يجرُّون الحديد كأنهم
سروا بجيادٍ ما لهن قوائمُترى الشمس خوف الهتك منهم تلثمُ وفي جبهة الصحراء للذلِّ ميسمُ
حديدٌ فلا عينٌ هناك ولا فمُ إذا بَرقوا لم تُعرف البيضُ منهمُ
ثيابُهُمو من مثلها والعمائمُيريدون ألا يعشقَ الإلفَ إلفهُ ولو قتلوا نصف الفتى مات نصفهُ
فأصبح همّي يا محمدُ وصفهُ خميسا بشرق الأرض والغربِ زحفهُ
وفي أُذُن الجوزاء منه زمازمُوَهَتْ صحبةٌ ما بين روحٍ ورمةٍ تكيدُ لها في السرِّ كل مُلمةٍ
وفي الصدر سوقٌ من مصائب جمةٍ تجمعَ فيه كل لسنٍ وأمةٍ
فما يُفهم الحُدَّاث إلا التراجمُأتوا في زمانٍ ما يقرُ قراره يشي بنبيِّ الله للقوم غارهُ
وأشجع أفعال الشجاع فرارهُ فللهِ وقتٌ ذوب الغش نارهُ
قلم يبقَ إلا صارمٌ أو ضبارمٌتقطعَ صوت الشيخ إن هو أذنا تقطع سيرُ النهر حتى تأسنا
تقطعَ وصل الألف للألف بيننا تقطلع ما لا يقطع البيض والقنا
وفرّ من الفرسان من لا يُصارمُنسيجُ زمان من سقوط المناصف سوى من شهيدٍ, مثل آي المصاحفِ
كما وقفَ البيت العتيق لطائف وقفتَ وما في الموت شكٌّ لواقفِ
كأنك في جفن الردى وهو نائمُفلله شعبٌ يجعلُ القتل شيمةً إن لم تنله النفسُ عاشت ذميمةً
أشعبي لقد أعطيتَ للدهر قيمةً تمُرُ بك الأبطال كلمى هَزيمةً
ووجهكَ وضَّاحٌ وثغركَ باسمٌكأنكَ تحت النخلة الأم وابنها لدى رؤية الأحباب يدمعُ جفنها
ومن منظرِ الأعداء يضحك سنها تجازوتَ مقدار الشجاعة والنُهى
إلى قول قومٍ أنتَ بالغيبِ عالمُكأنكَ طيرُ الله تحمل أمةً لكي يصبحوا بعد الهوان أثمةً
ويا دهرُ ما راعيت في الله ذمةً ضممتَ جناحيهم على القلب ضمةً
تموت الخوافي تحتها والقوادمُكأن الردى لا النصر ما انتَ طالبُ فلا نصر إلا وهو بالموتِ طائبُ
فإن ضربوكَ اهْزأ بمن هو ضاربُ بضرب أتي الهامات والنصر غائبُ
وصار إلى اللّبات والنصر قادمُفأكرم بنفسٍ يا شهيدُ أرحتها بك الأرض صارت مكة وفتحتها
فلما دنت منها الأعادي استبحتها حقرت الرُّدَيِنْيَّات حتى طرحتها
وحتى كأن السيف للرمح شاتمُفصلى عليك الله ألفا وسلما وأنطق دهرا كان من قبلُ أبكما
ملوكٌ يريدون الحفائر سلما ومن طلب الفتح الجليل فإنما
مفاتيحه البيض الخفاف الصوارمُودهرُك عبدٌ نال فوقك أمرةً فخلّف حتى في السموات حُمرةً
ويا عبدُ إن صادفت حُراَ وحُرّةَ نثرتهمو فوق الاحيدب نثرةً
كما نثرت فوق العروسِ الدراهمُأمير جيوش صرت فينا مؤمرا بك اشتدت الاصفاد وانحلت العُرى
وأطعمتنا للجارحات كما أرى تدوس بك الخيل الوكور على الذُّرى
وقد كثرتْ حول الوكور المطاعمُويا عبدُ صرنا ساقة إن أمرتها أطاعت, فكانت نعمة ما شكرتها
ضباع الفلا فينا أراك استشرتها تظن فراخ الفتخ انك زرتها
بأماتها وهي العتاق الصلادمُتُحاطُ بأبكار الرزايا وعونها جواريك ما تسطيع سيرا بدونها
طوابيرُ وحشٍ واللظى في عيونها فإن زلقت مشيتها ببطونها
كما تتمشى في الصعيد الاراقمُفيا دهرُ مهما كنتَ نارا تَضَرَّمُ فنحن كإبراهيمَ في النار نسلمُ
عجبت لعبدِ الدهرِ ما يتعلمُ أفي كل يومٍ ذا الدُّمُستُقُ مُقدمُ
قفاه على الأقدام للوجه لائمُوأهلي نخلُ الله مد عروقهُ وأعجزَ معراجَ السما أن يفوقهُ
وليثٌ فأني للدَّبَى أن تسوقهُ أينكرُ ريح الليثِ حتى يذوقهُ
وقد عرفت ريح الليوث البهائمُوإن أُمِّر العبدُ استطال بفُجرهِ وكان رسول الله يُكوى بجمرهِ
ولكنه ما كلَّ عن حرب دهرهِ وإن فجعتهُ بابنه وابن صهرهِ
وبالصهر حملاتُ الأميرِ الغواشمُتذكرتُ خير الناس دينا ومذهبا عَلَيّا وعمارا وزيدا ومُصعبا
ولي حاكمٌ بين الأسود تأرنباً مضى يشكر الاصحابَ في فوته الظُبا
لما شغلتها هامُهُم والمعاصمُأولئكَ محرابُ الورى فانتحيهمُ مضوا بخطام الدهر فهو يليهمُ
ويعلمُ قلبي انه لا يقيهم ويفهمُ صوتَ المشرفيَّة فيهمُ
على أن أصوات السيوف أعاجمُويا دهرُ تبدي حالة بعد حالةٍ ليشعر قلبي أنه دون آلةٍ
ويُصبح بدرا مفردا دون هالةٍ يُسرُ بما أعطاكَ لا عن جهالةٍ
ولكنَّ مغنوما نجا منكَ غانمُوقلبي لنور الصبح نافخُ كيرهِ غياثٌ على صخرٍ كلامُ مشيرهِ
أقلبِ استردِّ الملكَ من مستعيرهِ فلستَ مليكاً هازماً لنظيرهِ
ولكنَّكَ التوحيدُ للشركِ هازمُأقلبِ تسلحْ فالحياةُ وقيعةٌ وربُكَ شارٍ والنفوسُ مبيعةٌ
وفيكَ ابن حمدانٍ وفي الناس شيعةٌ تشرفُ عدنانٌ به لا ربيعةٌ
وتفتخرُ الدنيا به لا العواصمُأقلبِ اتبعِ شعبي فحظكَ حظهُ وللريح إنذارُ الزمان ووعظهُ
وشعبي شعرٌ غاية القلب حفظهُ لك الحمدُ في الدرِّ الذي لي لفظهُ
فإنكَ معطيه وإني ناظمُرسولكَ فانصرني إلى أن أُبَلَّغا وآخذَ ثأري من زماني بما طغى
فؤادي لم يطلبْ سواكَ ولا ابتغى وإني لتعدو بي عطاياكَ في الوغى
فلا انا مذمومٌ ولا أنتَ نادمُسلامٌ على من كان بَرا لأهلهِ وجازى على عُدوان عاد بمثلهِ
وباركَ ماءُ الغيم من مُستهلهِ على كل طيارٍ إليها برجلهِ
إذا وقعت في مسمعيه الغماغمُسلامٌ على من كان يتبع الهدى وسمى إذا ما مات أحمدُ , أحمدا
ومن لو هوى والسيفُ في الكف رددا ألا أيها السيفَ الذي لستَ مُغمدا
ولا فيكَ مُرتابٌ ولا منك عاصمُأرى فيكَ راويْ سيرةٍ شامَ مِشعَلا سننجو لو أن الشيخَ يحفظُ ما تلا
فيا شيخنا يا شاهدا كل كَربلا هنيئاً لضرب الهام والمجدِ والعُلا
وراجيكَ والإسلامِ أنكَ سالمُسِجِلُّكَ هذا قد أضاء وأحرقا به نغلبُ الغِيلان في ساعة اللّقا
ويا ألماً كنت أشفى من الرٌقى فلم لا يقي الرحمن حدَّيك ما وقى
وتفليقُهُ هامَ العدى بكَ دائمُ.
شبل قطر السيرة الذاتية، إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام هذا المقال الذي كان يدور حول شبل قطر السيرة الذاتية، وتعرفنا أيضًا في هذا المقال على القصيدة التي اشتهر من خلالها شبل قطر كلمات.